إن من أهم أسباب انتشارها ما يلي :
1- المكاسب الضخمة من جرّاء زراعة و صناعة الخمور والمخدرات.
2- المكاسب الضخمة من وراء تجارة الخمور والمخدرات ، ولذلك سعى في زراعته من لا هم لهم سوى عبادة الدرهم والدنيا غير مبالين بما يلحقونه بالإنسان من ضرر بالغ وفي الأرض من فساد عريض .
3- استخدام الفقراء والمعدومين من سكان شرق آسيا وإفريقيا في التهريب.
وهم الذين يحكم عليهم حسب القوانين المتنوعة في كل بلد ومنها الإعدام إذا ما تم القبض عليهم ، ويبقى المنتج والتاجر الحقيقين في مأمن .
4- دور اليهود في التجارة والصناعة ، ولذلك يشجعون زراعته وينشئون عصابات التهريب ، وشبكات الترويج ، وذلك عن طريق سيطرتهم على أجهزة الإعلام وعلى وسائل الفن.والدافع لليهود إلى الاهتمام بتجارة الخمور والمخدرات أنها ذات مكاسب ضخمة واليهود عبّاد الذهب منذ خلقهم الله والدافع الأهم هو أن الخمور والمخدرات مع الجنس تيسر لهم السيطرة على مقدرات الدول والشعوب وتيسر الوصول إلى هدفهم الأعلى وهو إيجاد حكومة عالمية مركزها أورشليم (القدس) ليحكموا بها العالم ، حيث صرحت التوراة المحرّفة والتلمود بأن هذه الدولة ستقوم في آخر الزمان ، وسيكون فيها الناس جميعاً مثل الحمير والبغال لليهود يستخدمونهم كيفما شاؤوا ...
5- فساد ذمم كثير من الأمناء على مصالح الناس .
6- ضعف العقوبات في كثير من البلدان .
7- تورط كثير من المستوردين في كثير من البلدان في هذا الفساد مما يسهل دخوله .. وييسر ترويجه .